جدد حياتك
اهلا بك عزيزي الزائر نرحب بك كعضو في المنتدى من فضلك لا تحرمنا من التسجيل والمشاركة في اقسام المنتدى
جدد حياتك
اهلا بك عزيزي الزائر نرحب بك كعضو في المنتدى من فضلك لا تحرمنا من التسجيل والمشاركة في اقسام المنتدى
جدد حياتك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جدد حياتك

موقع الدكتور حاسم الجزار للاستشارات النفسية والبحوث
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تصويت
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» خطة تعديل سلوك جاهزة
مقاصد سورة آل عمران Emptyالأحد مارس 23, 2014 3:41 am من طرف عمران الشرمان

» كيف ترى السعادة
مقاصد سورة آل عمران Emptyالأحد مارس 17, 2013 3:20 am من طرف Admin

» Women Physicians and Addiction
مقاصد سورة آل عمران Emptyالجمعة فبراير 08, 2013 8:07 pm من طرف Admin

» فاعلية برنامج إرشادي سلوكي مقترح في تنمية المهارات الإرشادية للمرشدين التربويين في الأردن
مقاصد سورة آل عمران Emptyالجمعة فبراير 08, 2013 8:05 pm من طرف Admin

» EMOTIONAL INTELLIGENCE: ISSUES AND COMMON MISUNDERSTANDINGS
مقاصد سورة آل عمران Emptyالثلاثاء يناير 22, 2013 5:08 pm من طرف Admin

» الذكاء الوجداني وعلاقته بوجهة الضبط والسلوك القيادي لدى طلاب المرحلة الجامعية
مقاصد سورة آل عمران Emptyالثلاثاء يناير 22, 2013 5:02 pm من طرف Admin

» What Is Emotional Intelligence (EI)?
مقاصد سورة آل عمران Emptyالثلاثاء يناير 22, 2013 5:00 pm من طرف Admin

» اختبار الذكاء الوجداني ( اونلاين)
مقاصد سورة آل عمران Emptyالثلاثاء يناير 22, 2013 4:51 pm من طرف Admin

» نبذة عن الذكاء الوجداني
مقاصد سورة آل عمران Emptyالثلاثاء يناير 22, 2013 4:46 pm من طرف Admin

المواضيع الأكثر نشاطاً
حصريا البرنامج الاحصائي في احدث اصدار SPSS ver.21
استفسار من (محمد)35 سنة
الصداع العصبي
خطة تعديل سلوك جاهزة
بإمكانك قراءة لغة الوجوه
مقياس قصور الانتباه والحركة المفرطة
أساليب علاجية للتخلص من التفكير السلبي
فاعلية برنامج إرشادي سلوكي مقترح في تنمية المهارات الإرشادية للمرشدين التربويين في الأردن
كيف ترى السعادة
ﻣﺪﻯ ﻓﻌﺎﻟﻴﺔ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻋﻼﺟﻲ ﺗﻜﺎﻣﻠﻲ ﻣﺘﻌﺪﺩ ﺍﻷﺑﻌﺎﺩ ﻓﻲ ﻋﻼﺝ ﺑﻌﺾ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻠﺠﻠﺠﺔ ﻟﺪﻯ ﻋﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺗﻼﻣﻴﺬ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
dina alaa
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
ساره فتح الله
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
عائشة
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
Stackoverflow
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
العاقل
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
سحر طه
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
عمران الشرمان
مقاصد سورة آل عمران Vote_rcapمقاصد سورة آل عمران Voting_barمقاصد سورة آل عمران Vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 210 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 13, 2021 5:31 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 70 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو نهي الصديق فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 323 مساهمة في هذا المنتدى في 291 موضوع

 

 مقاصد سورة آل عمران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 552
نقاط : 1599
تاريخ التسجيل : 10/11/2012
العمر : 55
الموقع : https://dr-hasem.ahlamontada.com

مقاصد سورة آل عمران Empty
مُساهمةموضوع: مقاصد سورة آل عمران   مقاصد سورة آل عمران Emptyالجمعة ديسمبر 21, 2012 7:53 am

Idea
سورة آل عمران هي السورة الثالثة في الترتيب القرآني العثماني بين سور القرآن الكريم، وهي سورة مدنية بإجماع المفسرين، وعدد آياتها مائتان.

أسماؤهاسميت سورة (آل عمران)؛ لأنها تحدثت عن أخبار آل عمران. وقد سميت هذه السورة بعدد من الأسماء غير اسمها هذا، منها الزهراء؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (اقرؤوا الزهراوين: البقرة، وسورة آل عمران) رواه مسلم.

وذكر البقاعي أن من أسمائها: تاج القرآن. ولم يذكر مستنداً لهذه التسمية.

وحكى القرطبي عن النقاش: أن اسمها في التوراة طيبة.

فضل السورة

ورد في حق هذه السورة جملة من الأحاديث والآثار، نذكر منها:

قوله صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا الزهراوين: البقرة وسورة آل عمران؛ فإنهما تأتيان يوم القيامة، كأنهما غمامتان، أو كأنهما غيايتان، أو كأنهما فرقان من طير صواف، تحاجان عن أصحابهما) رواه مسلم.

وقوله صلى الله عليه وسلم: (اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم} (البقرة:163)، وفاتحة سورة آل عمران: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} (آل عمران:2). رواه أصحاب السنن إلا النسائي.

وروى الدارمي عن مسروق عن عبد الله رضي الله عنه، قال: قرأ رجل عند عبد الله البقرة وآل عمران، فقال: قرأت سورتين فيهما اسم الله الأعظم، الذي إذا دعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى.

وعنه أيضاً عن كعب رضي الله عنه، قال: من قرأ البقرة وآل عمران، جاءتا يوم القيامة تقولان: ربنا لا سبيل عليه.

مقاصد السورة وأهدافها

تضمنت هذه السورة الكريمة جملة من المقاصد، نذكر منها:

أولاً: تقرير أصول الشريعة المتمثلة في عقيدة التوحيد والعدل والنبوة والمعاد، دل على ذلك قوله سبحانه: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} (آل عمران:2). وقوله سبحانه: {شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط} (آل عمران:18). وقوله عز وجل: {إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين} (آل عمران:33). وقوله سبحانه: {ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد} (آل عمران:9). كما أنها قصدت إلى تقرير بعض الأحكام التكليفية كالحج {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا} (آل عمران:97)، والجهاد {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون } (آل عمران:169)، وغيرهما. وأيضاً فقد قصدت إلى بيان جملة من الآداب السلوكية، وهو ما قررته الآية الجامعة وهي قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون} (آل عمران:200).

ثانياً: من المقاصد الرئيسة التي نزلت لأجلها هذه السورة مجادلة النصارى فيما هم فيه من عقائد باطلة، وإبطال مذهبهم، ونفي الشبهات التي تضمنتها معتقداتهم المنحرفة، أو التي تعمدوا نثرها حول صحة رسالة النبي صلى الله عليه وسلم. وقصة عيسى عليه السلام -وما جاء من القصص مكملاً لها- تؤكد هذه الحقيقة، وتنفي فكرة الولد والشريك، وتستبعدهما استبعاداً كاملاً؛ وتظهر زيف هذه الشبهة، وسخف تصورها؛ وتبسط مولد مريم عليها السلام وتاريخها، ومولد عيسى عليه السلام وتاريخ بعثته وأحداثها، بطريقة لا تدع مجالاً لإثارة أية شبهة في بشريته الكاملة. فكان من مقاصد هذه السورة الأساسية، بيان فيصل التفرقة بين عقيدة التوحيد الخالصة الناصعة، وبين عقائد أصحاب الديانات المنحرفة والمضللة.

ثالثاً: من مقاصد هذه السورة كشف الصراع الأصيل والدائم بين أهل الإيمان والتوحيد وبين أهل الكفر والشرك. هذا الصراع الذي لم يفتر منذ ظهور الإسلام، بل هو صراع مستمر ومتطور، يبذل فيه أعداء هذا الدين ما وسعهم من جهد وحيلة ومكيدة وخداع وكذب وتدبير؛ للبس الحق بالباطل، وبث الريب والشكوك، وتبييت الشر والضر لهذه الأمة، من غير ملل ولا كلل. وقد بصَّرت هذه السورة المؤمنين بحقيقة ما هم عليه من الحق، وحقيقة ما عليه أعداؤهم من الباطل، وشرحت طباع أعداء هذه الأمة وأخلاقهم وأعمالهم ونياتهم، وفضحت ما يضفونه على أنفسهم من مظاهر العلم والمعرفة والتقدم.

رابعاً: من مقاصد هذه السورة بيان حال المؤمنين مع ربهم؛ حيث عرضت جملة صالحة من أخبار النخبة المختارة من البشر، التي اصطفاها سبحانه لأداء رسالته، وجعلها ذرية بعضها من بعض. وتتمثل هذه الصور المشرقة في حديث امرأة عمران مع ربها، ومناجاته في شأن وليدتها. وفي حديث مريم مع زكريا عليه السلام. وفي دعاء زكريا عليه السلام ونجواه ربه. وفي رد الحواريين على نبيهم، ودعائهم لربهم.

خامساً: قصدت هذه السورة إلى ولوج ميدان النفس المؤمنة، من حيث تصوراتها، ومشاعرها، وأطماعها، وشهواتها، ودوافعها، وكوابحها. وقد عالجت السورة هذه النفس بكل رفق وتلطف وإرشاد وتوجيه، نلمس ذلك في الآيات التي تحدثت عن وقائع غزوة أُحد، وما جرى فيها من تمحيص للنفوس، وفحص للقلوب، وتمييز للصفوف، وتحرير لكثير من آفات الفكر والسلوك والمشاعر في الصف المسلم؛ وذلك بتميز المنافقين من المؤمنين، وتوضيح سمات النفاق وسمات الصدق، في القول والفعل، وفي الشعور والسلوك، وتبيين تكاليف الإيمان، وتكاليف الدعوة إليه، ومقتضيات ذلك كله من الاستعداد بالعلم والعمل، والتزام الطاعة والاتباع بعد هذا كله، والتوكل على الله وحده، في كل خطوة من خطوات الطريق، ورد الأمر إلى الله وحده في النصر والهزيمة، وفي الموت والحياة، وفي كل أمر وفي كل اتجاه.

سادساً: هدفت هذه السورة إلى تقرير سُنَّة بالغة الأهمية في حياة المسلم، وهي أن وقائع الحياة وأحداثها -نصراً وهزيمة، نجاحاً وفشلاً، تقدماً وتأخراً- إنما تجري وفق سنن الله الجارية التي أقام على وفقها هذا الكون، أنها سُنَّة الأخذ بالأسباب الظاهرة، وهذا ما عبرت عنه الآية الكريمة، وهي قوله تعالى: {أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم} (آل عمران:165)، فالأمور كلها منوطة بالعمل وَفْق سنن الله التي وضعها، فإذا أخذ بها المسلم نجح وتقدم، وإذا أعرض عنها أو تجاهلها خسر وتأخر، وما أصاب الإنسان من شر، إنما هو بما كسبت يداه.

سابعاً: من مقاصد هذه السورة بيان أن هذا الكون كتاب مفتوح، يحمل بذاته دلائل الإيمان وآياته; ويوحي بأن وراء هذه الحياة الدنيا حياة أخرى وحساباً وجزاء. يرشد لهذا المقصد ما جاء من آيات في أواخر هذه السورة، التي ابتدأت بقوله سبحانه: {إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب} (آل عمران:190)، وخُتمت بقوله تعالى: {ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار} (آل عمران:193). فجاءت هذه الآيات لتوجه القلوب والأنظار إلى هذا الكتاب المفتوح -كتاب الكون-؛ الذي لا تفتأ صفحاته تقلب على مر السنين والأيام، فتتبدى في كل صفحة آية موحية، تستجيش في الفطرة السليمة إحساساً بالحق المستقر في صفحات هذا الكتاب، وفي روعة صنع هذا النظام، ورغبة في الاستجابةhttp://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=174481 لخالق هذا الكون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dr-hasem.ahlamontada.com
 
مقاصد سورة آل عمران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جدد حياتك :: القران والسلوك والحياة-
انتقل الى: